وأخرج الطبراني والديلمي عن الفضل بن العباس قال: قال رسول الله(ص)الحقّ بعدي مع عمر حيث كان(تاريخ الخلفاء، السيوطي، ج1ص119. ).
أقول:فلماذا هجرته فاطمة(ع)؟ وهي التي يرضى الله لرضاها ويغضب لغضبها؟! ولماذا خالفه علي بن أبي طالب(ع). أليس عمر نفسه هو الذي يقول: "والله ما يدري عمر أصاب أم أخطأ"؟! فكيف يقول مثل هذا لو صحّ الحديث؟
بو عقيل
موسوعة اسئلة الشیعة من اهل السنة
المأخذ : www.alsoal.com